( مذكراتي : 29نوفمبر 2000م .
هــل سيضــل الإنسان بعمق روح الإنسان يعيش بفكر الإنسان ..؟ وكيف له أن يواكب ، ويساير مفاهيم الإنسان ..؟
إنه الإنسان دوما الذي يحمل بين جنبيه مرارة الواقع وحلم الفكرة وشقاء الأيام ...؟
لا أدرى كيف يحلو إن أمكن أن يكون وإن لم يكن ...؟
في الإنسان كما في الأشياء التي صنعتها الفكرة فوضى الفكرة والواقع ...، قد يحمل الكثير ويدافع عن فكرة الإنسان ، لكنه في ذات اللحظة تتراكم عليه الأشياء لتثنيه عما يريده ...؟
أشياء كثيرة إن جردناها من أشياءها الممزقة الفوضوية ضاعت منها الحقيقة ...؟
ليس فينا أبدا ، ولم يكن من قبل من أراد فكان إن صح المراد ......
هل يقبل الإنسان بإنهزامية الأشياء ...؟ وهل يقبل هو ذاته أن ينهزم ويرمي ما يحمله من عناء الأيام وقساوة اللحظات ...؟ قد يكون في لحظة ما يفقد أو يغيب ..
ولكن ماذا يمكن فعله أن ضاع من الإنسان الإنسان ...؟
بين الفكرة والواقع ألم كثير ، وفرح شحيح ...
هل يمكن أن يكون الفرح شحيحا بخيلا ...؟ لا يقبل إلا بالسفر و يرفض البقاء لمدة ( ...) ؟
قد يتعب الإنسان ، وقد تمل الفكرة من الفكرة ، وقد يفشى السر سره للمجهول ..؟
لكن ألا يستطيع الإنسان أن يرحم الإنسان بكرم ما تحمله الرحمة ...؟
تئن الجبال ، و تنفجر المياه ، و تنصهر البراكين ، و يظل الإنسان يحمل البذرة والدمعة ...
هذه الأيام وتلك الحوادث و ما يحمله القدر ...
كيف للإنسان أن يحمل ما عجزت عنه الأشياء و فوضى الأشياء ...؟
لا أدرى ... كثيرة هي المحطات التي يقف عندها الإنسان و هى لا تحمل أية إشارة ...؟
ماذا يمكن للأنسان كي يتحرر من فوضى الإنسان وتراكمات الأشياء ..
.. مذكرات مسافر يحمل الريشة و مداد الكحل من عيون الفجر
هــل سيضــل الإنسان بعمق روح الإنسان يعيش بفكر الإنسان ..؟ وكيف له أن يواكب ، ويساير مفاهيم الإنسان ..؟
إنه الإنسان دوما الذي يحمل بين جنبيه مرارة الواقع وحلم الفكرة وشقاء الأيام ...؟
لا أدرى كيف يحلو إن أمكن أن يكون وإن لم يكن ...؟
في الإنسان كما في الأشياء التي صنعتها الفكرة فوضى الفكرة والواقع ...، قد يحمل الكثير ويدافع عن فكرة الإنسان ، لكنه في ذات اللحظة تتراكم عليه الأشياء لتثنيه عما يريده ...؟
أشياء كثيرة إن جردناها من أشياءها الممزقة الفوضوية ضاعت منها الحقيقة ...؟
ليس فينا أبدا ، ولم يكن من قبل من أراد فكان إن صح المراد ......
هل يقبل الإنسان بإنهزامية الأشياء ...؟ وهل يقبل هو ذاته أن ينهزم ويرمي ما يحمله من عناء الأيام وقساوة اللحظات ...؟ قد يكون في لحظة ما يفقد أو يغيب ..
ولكن ماذا يمكن فعله أن ضاع من الإنسان الإنسان ...؟
بين الفكرة والواقع ألم كثير ، وفرح شحيح ...
هل يمكن أن يكون الفرح شحيحا بخيلا ...؟ لا يقبل إلا بالسفر و يرفض البقاء لمدة ( ...) ؟
قد يتعب الإنسان ، وقد تمل الفكرة من الفكرة ، وقد يفشى السر سره للمجهول ..؟
لكن ألا يستطيع الإنسان أن يرحم الإنسان بكرم ما تحمله الرحمة ...؟
تئن الجبال ، و تنفجر المياه ، و تنصهر البراكين ، و يظل الإنسان يحمل البذرة والدمعة ...
هذه الأيام وتلك الحوادث و ما يحمله القدر ...
كيف للإنسان أن يحمل ما عجزت عنه الأشياء و فوضى الأشياء ...؟
لا أدرى ... كثيرة هي المحطات التي يقف عندها الإنسان و هى لا تحمل أية إشارة ...؟
ماذا يمكن للأنسان كي يتحرر من فوضى الإنسان وتراكمات الأشياء ..
.. مذكرات مسافر يحمل الريشة و مداد الكحل من عيون الفجر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق