كفَرت ُبالكُفرِ بَعد إيمانِي
وآمنتُ بِحُبكِ الكَافِر
ورسَمت ُ بالَدمع ِ حَرفي
وأَلْْبَستٌُك ِ تَََاَََجَ الحرائِْر
و ناديتُ بالنِداءِ شَوقي
وأَسْقطتُ عُروشَ الكََواسِر
وأعْلنتٌ بالرجُولة ِ سَيفي
وكتبْتكِ في الشِعر ِ دَفاتَِر
و زَََينْتكُ بالأربع ِ حُلمِي
أَغْْصَانُ في النارِ تٌُُُكابِر
وصَدحْتُ باليَاءِ نِدائي
وَصْلآ بِحُبكِ أُفاخِر
فكََان النَجمُ رفِيقي
والقَمر َفي أُنسي يُسامِر
فَشَيدْتٌ من َالأحْلامِ ٌقَصْري
وأْسْكنْتٌكِ مَجْدَ الأَكابِر
فَغََارَ النَجمُ والدُجَى
وأرْتََْفعَ صَهيلٌُُ الحََوافِر
وَبَكي الفَجْرٌ نَدَى
وتَغَزلَ الزَهرُ نظائِر
فَيَا أَوَلََ الحُرُوفِ أٌُهْمُسِي
بَوْحَ الشِعرَ سَرائِر
ولونِي بالقُربِ لَوحَتي
وأُسْكنِي قَلبِي الحَائِر
فََلْولاََكِ ما عَرفْتُ الهَوى
ولا وصَلَ الدَمعُ الخَواًصِر
ولا ضََحَك البُكاءُ بَعْدَ خُوفِي
ولا قَبَلْتُ عُيونَ النَواضِر
ولا سَكبْتُ عَصِيرَ الرَجاء
ولا نَذََرتُ الرُوحَ للِمَقََابِر
رُحْماكِ مِن مُحبِ إكْْتَوى
بنَارِ الْبُعْدِ يُصَابِر
فلاَ تُصدِقِيه إنْ إنْطَوى
وخَبَأكِ فِي عُيونِ المَََخََافِر
وأَسْدَى باِلنًُصحِ صًدى
وبَكَاكِ يَا نوُنَ النَواصِر
فًأنتِ والشِعرُ مَدى
جُنونُ و السَحَر يُسَافِر
والعِطرُ فِي وَجْنَتكِ إنْتَْشَى
كََالكُحلِ فِي العَينِ سَاحِر
أْهْوَاكِ يَا فَاء الوَفَاء
ولُو كفَ بالْكَافِ كََافِر
أُحِبُكِ بِالحَرفَينِ نِدَاء
فِي نِصفَ اللََيْلِ نََاضِر
هَذا الَليْلٌُ و سَدَ الصَدى
للنُومِ أسْدَل السَتائِر
وتََرَكََ وَجَعَيَ فِي العَراء
والقَلبُ بالآهِ يُغَامِر
كَأنيِ بالفََجرِ نَامَ و نسى
أَنَ للدِيْكِ أَوامِر
يَصْدَحُ ، والحََقُ سَما
كَالْمِيْمِ فِي البَحرِ بَوَاخِر
و الحََكِيمُ مِن الآهِ إشْتكَى
لَوْعَةََ الفَقْْدِ طَائِر
فِداكََِ يا حَبيْبَ الرِضى
أُحِبُكِ بالأَسْرِ وَاصِل
وآمنتُ بِحُبكِ الكَافِر
ورسَمت ُ بالَدمع ِ حَرفي
وأَلْْبَستٌُك ِ تَََاَََجَ الحرائِْر
و ناديتُ بالنِداءِ شَوقي
وأَسْقطتُ عُروشَ الكََواسِر
وأعْلنتٌ بالرجُولة ِ سَيفي
وكتبْتكِ في الشِعر ِ دَفاتَِر
و زَََينْتكُ بالأربع ِ حُلمِي
أَغْْصَانُ في النارِ تٌُُُكابِر
وصَدحْتُ باليَاءِ نِدائي
وَصْلآ بِحُبكِ أُفاخِر
فكََان النَجمُ رفِيقي
والقَمر َفي أُنسي يُسامِر
فَشَيدْتٌ من َالأحْلامِ ٌقَصْري
وأْسْكنْتٌكِ مَجْدَ الأَكابِر
فَغََارَ النَجمُ والدُجَى
وأرْتََْفعَ صَهيلٌُُ الحََوافِر
وَبَكي الفَجْرٌ نَدَى
وتَغَزلَ الزَهرُ نظائِر
فَيَا أَوَلََ الحُرُوفِ أٌُهْمُسِي
بَوْحَ الشِعرَ سَرائِر
ولونِي بالقُربِ لَوحَتي
وأُسْكنِي قَلبِي الحَائِر
فََلْولاََكِ ما عَرفْتُ الهَوى
ولا وصَلَ الدَمعُ الخَواًصِر
ولا ضََحَك البُكاءُ بَعْدَ خُوفِي
ولا قَبَلْتُ عُيونَ النَواضِر
ولا سَكبْتُ عَصِيرَ الرَجاء
ولا نَذََرتُ الرُوحَ للِمَقََابِر
رُحْماكِ مِن مُحبِ إكْْتَوى
بنَارِ الْبُعْدِ يُصَابِر
فلاَ تُصدِقِيه إنْ إنْطَوى
وخَبَأكِ فِي عُيونِ المَََخََافِر
وأَسْدَى باِلنًُصحِ صًدى
وبَكَاكِ يَا نوُنَ النَواصِر
فًأنتِ والشِعرُ مَدى
جُنونُ و السَحَر يُسَافِر
والعِطرُ فِي وَجْنَتكِ إنْتَْشَى
كََالكُحلِ فِي العَينِ سَاحِر
أْهْوَاكِ يَا فَاء الوَفَاء
ولُو كفَ بالْكَافِ كََافِر
أُحِبُكِ بِالحَرفَينِ نِدَاء
فِي نِصفَ اللََيْلِ نََاضِر
هَذا الَليْلٌُ و سَدَ الصَدى
للنُومِ أسْدَل السَتائِر
وتََرَكََ وَجَعَيَ فِي العَراء
والقَلبُ بالآهِ يُغَامِر
كَأنيِ بالفََجرِ نَامَ و نسى
أَنَ للدِيْكِ أَوامِر
يَصْدَحُ ، والحََقُ سَما
كَالْمِيْمِ فِي البَحرِ بَوَاخِر
و الحََكِيمُ مِن الآهِ إشْتكَى
لَوْعَةََ الفَقْْدِ طَائِر
فِداكََِ يا حَبيْبَ الرِضى
أُحِبُكِ بالأَسْرِ وَاصِل
.
*---------------*---- -----------*
الجمعة / 24/12/2010 الساعة الواحدة ليلا
*---------------*----
الجمعة / 24/12/2010 الساعة الواحدة ليلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق