في ممــرات الحــــديث
إلتقـــينا ...
كانت الشوارع مزدحمة
بالمارين و الجــالسين
على حواف الطرق ..
أضواء السيارات وأصواتها
أهازيج الساهــــرين ...
إلتقـــينا ...
في و حشة الصـــــمت
إلتقـــينا ...
كانت الشوارع مزدحمة
بالمارين و الجــالسين
على حواف الطرق ..
أضواء السيارات وأصواتها
أهازيج الساهــــرين ...
إلتقـــينا ...
في و حشة الصـــــمت
من خلف أسئلة العيون
همسنا بالسؤال...
قبل التحية المحمودة
...
ما أعجــــــــلنا .....
...
لحظة العناق من خلف
المرآيا
تناقـــــــــــشنا ...
قبل أن نظهر بطاقات التعريف .
تجـــــــــــــادلنا ...
بالإستثناء المستعجل
دون إحتــــرام إشارات
التوقف ...
هــــــــــــــمنا ...
في عناق الأبجدية كالحيرة
قبل مولد النهايات .
...
كأن بالـــــزمن ...
...
لم يستوعب لقاءاتنا المستعجلة
ألوان الصورة
سكبت عطرها في يوميات العرائس
والطين ..
تحملنا ممرات الدهشــــــة
لمقاعد الطبشور و السبورة
وحكايا الصــــــرصور والنملة .
حديث الصمت أطبق
على شفاه الرغبة ..
في همس المدرجات ..
...
كأن بالشـــــــوق ..
...
قرأ تفاصيل قصة عمرنا المتأخر
حديث المـــــــرآيا
غنوة لم تلحن بعد .
همسنا بالسؤال...
قبل التحية المحمودة
...
ما أعجــــــــلنا .....
...
لحظة العناق من خلف
المرآيا
تناقـــــــــــشنا ...
قبل أن نظهر بطاقات التعريف .
تجـــــــــــــادلنا ...
بالإستثناء المستعجل
دون إحتــــرام إشارات
التوقف ...
هــــــــــــــمنا ...
في عناق الأبجدية كالحيرة
قبل مولد النهايات .
...
كأن بالـــــزمن ...
...
لم يستوعب لقاءاتنا المستعجلة
ألوان الصورة
سكبت عطرها في يوميات العرائس
والطين ..
تحملنا ممرات الدهشــــــة
لمقاعد الطبشور و السبورة
وحكايا الصــــــرصور والنملة .
حديث الصمت أطبق
على شفاه الرغبة ..
في همس المدرجات ..
...
كأن بالشـــــــوق ..
...
قرأ تفاصيل قصة عمرنا المتأخر
حديث المـــــــرآيا
غنوة لم تلحن بعد .
...
عيون الحديث
لم تكتحل بالإحتضان ..
أماني العناق المؤجل
إقتطع تأشيرة السفر ..
نحو الممرات الضيقـة
لم يبق غير سؤال واحد
هناك على كرسي في محطة المسافرين
...
متي نتطهر بدموع لا تنام
لهفة العناق الأخير قبل الموت .
عيون الحديث
لم تكتحل بالإحتضان ..
أماني العناق المؤجل
إقتطع تأشيرة السفر ..
نحو الممرات الضيقـة
لم يبق غير سؤال واحد
هناك على كرسي في محطة المسافرين
...
متي نتطهر بدموع لا تنام
لهفة العناق الأخير قبل الموت .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق